سلسلة زلازل تهزّ اليابان وتطلق «تسونامي»
جيل المظلومين - في المجتمعات الواعية، الرصيف جُعل للمارين، أما في المجتمعات السائبة، حيث لا قانون لا عدالة، جعلت الأرصفة للسيارات والشاحنات وقبل ذلك لتعذيب الإنسان ....! | Facebook
كيف اعتلى روتو "بائع الرصيف" عرش كينيا عبر "الفقر والشباب"؟ | سكاي نيوز عربية
Michel Elefteriades - ما فيك تسمّي حالك ثائر اذا ما بتحب تقرا ! وما بتستاهل تكون ثائر إذا بتقرا وما بتستوعب ! وببقى بخبركن، اذا صار في ضرورة، عن السبب الحقيقي ورا
رصيف: رصيف من قبل المرسى: التنقل في ميناء وارف الصاخب - FasterCapital
الرصيف العائم: الاستمتاع بالواجهة البحرية: بناء الرصيف العائم الذي تحلم به - FasterCapital
العاملات المهاجرات | أخبار الأمم المتحدة
قصة حائط بُنى لصد العدوان الثلاثى فى شبرا لايزال قائماً
الحواجز الحديدية في الرصيف بفاس..الساكنة تطالب بسحب المشروع – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
هكذا هي شوارع شرشال يوميا قبل مرور عمال النظافة: نفايات في كل مكان...أرصفة تغرق بالأوساخ..وأشغال رصيف متوسطة بن ضيف الله تشوّه المحيط شرشال نيوز
جسور بوست » فلسطين: إضراب شامل يعمّ محافظات الضفة حداداً على أرواح ضحايا جنين
لأن الفرد سيّد محيطه يظل الأمل قائما لتغدو الأحياء نظيفة - النهار أونلاين
الخارجية الروسية: اهتمام الأوروبيين بالرحلات السياحية والتجارية إلى روسيا لا يزال قائما - 14.04.2023, سبوتنيك عربي
سرد الحكاية، وتطور الشخصية، وتتابع... - Raseef22 رصيفــ22 | Facebook
الرصيف العائم: الاستمتاع بالواجهة البحرية: بناء الرصيف العائم الذي تحلم به - FasterCapital
التعدي على الرصيف.. نزاع بين المارة والباعة | فلسطين أون لاين
تقرير: الارتفاع القياسي للحرارة قد يدفع محادثات المناخ للأمام | Radiosawa
Salam Fm - سيارات على الرصيف "المادة" امام مقر معتمدية بنزرت... | فيسبوك
المرور تتخذ الاجراءات القانونية ضد قائد مركبة قام بالسير بها على الرصيف وتم ضبط السيارة | الشرق
رصيف الصحافة: تأسيس قوات جديدة للقيام بالمهمات الحسّاسة
مستقبل التنقل بالمركبات الكهربائية في الإمارات العربية المتحدة
قناة CNBC عربية | في تقرير حديث للمنتدى الاقتصادي العالمي، يؤكد بيتر غيغر، كبير مسؤولي المخاطر في مجموعة زيورخ للتأمين أن "التوترات الجيوسياسية لم تهدأ، والحرب لا تزال مستمرة، والتضخم لا يزال
الإشغال الفندقي خلال الاعياد لم يتجاوز الـ30 %
معظم أفراد الشعب الفلبيني يعانون الجوع والفقر والتشرد
